[highlight]كل سلسلة متآخذة الØلقات Ùلا تÙلت منها Øلقة
وهذه خريطة الØلقات الثلاث الأخيرة كلها
4 Ùˆ5 Ùˆ6
نضر الله وجه من واجهها ÙØ§Ø±ØªØ§Ø Ø¥Ù„ÙŠÙ‡Ø§[/highlight]
(لماذا نقرأ ونكتب)
تقديم المعنوية على المادية
على رغم اختلاط العناصر المعنوية والمادية ÙÙŠ كل داع من دواعي القراءة والكتابة، بØيث يصعب ادعاء خلوص بعضها للمعنوية وبعضها للمادية- تغلب المعنوية على دواعي الثقاÙØ© والراØØ© والمتعة، والمادية على دواعي القوة والقدرة والÙضل؛ ومن ثم ينبغي أن تتقدم ÙÙŠ تقدير طالب القراءة والكتابة الثلاثة الأولى كما سبق بما لها من صÙØ© التأصيل الداخلي، وتتأخر الثلاثة الآخرة بما لها من صÙØ© التÙريع الخارجي.
بناء العامة على الخاصة
والثقاÙØ© والراØØ© والمتعة والقوة والقدرة والÙضل، كل أولئك دواع خاصة لا تتجاوز صاØبها المشتمل عليها؛ Ùهي تشغله بنÙسه وكأن ليس ثم غيره. Ùأما التثقي٠والإراØØ© والإمتاع والتقوية والإقدار والتÙضيل، Ùدواع عامة تتجاوز صاØبها المشتمل عليها، وتشغله بغيره الذي لا Øياة له دونه ولا غنى به عنه، ولكنها لا تعمل Øتى تستوÙÙŠ عملها الدواعي الخاصة -إذ Ùاقد الشيء لا يعطيه- Ùلا يثق٠Øتى يتثقÙØŒ ولا ÙŠØ±ÙŠØ Øتى يستريØØŒ ولا يمتع Øتى يستمتع، ولا يقوي Øتى يقوى، ولا يقدر Øتى يقدر، ولا ÙŠÙضل Øتى ÙŠÙضل.
زيادة العامة على الخاصة
ومن قرأ بدواعي Ù†Ùسه وكتب أوشك أن يكتÙÙŠØŒ Ùأما من قرأ بدواعي غيره وكتب Ùلا يظن أن يكتÙÙŠØ› إذ لا تتطابق طبيعتان -ولو كانتا طبيعتي ابنيه التوأمين- وإذا اختلÙت الطبائع اختلÙت الدواعي، Ùاستمرت باختلاÙها القراءة والكتابة ما تØمل مسؤوليته طالب القراءة والكتابة؛ Ùإنه لا يدري ما يسأل غدا، ولاسيما أنها مسؤولية تتØمل ولا تÙرض، وأن المسؤول هو من يبادر إلى تØملها، لا من يوضع ÙÙŠ موضعها!
-
-
يا لغتاه (5)
عملت لجامعة السلطان قابوس العمانية -طَيَّبَ الله٠ذÙكْرَاهَا!- ربع قرن تقريبا، وأØاط بي من العرب Øيث...
-
يا لغتاه (4)
أَيا جارَتا Ø¥Ùنّا أَديبان٠هاهÙنا ÙˆÙŽÙƒÙÙ„ÙÙ‘ أَديب٠لÙلْأَديب٠نَسيبÙلكأني بي واقÙا على امْرÙئ٠القَيْس٠مÙنْ قَبْلÙ...